* في الإمارات بدأت نسبة مبيعات البدل المدرسية ذات المقاس الكبير تزداد، وكان هذا مؤشراً على انتشار السمنة بين الطلاب، ويأتي تناول الأطعمة الخاوية في مقدمة أسباب سمنة الطلاب. لقد وجد الإماراتيون أن من بين كل ثلاثة طلاب هناك طالب واحد سمين عرضة للسكري وارتفاع ضغط الدم.
* بدأت المدارس الأسترالية في استخدام ألعاب الفيديو كأداة تدريسية، يعتقد التربويون أن ألعاب الفيديو تسهم في تنمية مهارات مهمة مثل التفكير الناقد والتعاون والقراءة.
* سأل معلم أسترالي طالباً عن حاصل ضرب 75 في صفر فأخرج الطالب آلته الحاسبة ليجري هذه العملية الرياضية البدهية، يشتكي العالم اليوم من أن طلابه يعانون من ضعف في مهاراتهم الأساسية في القراءة والكتابة والحساب، يعتقد التربويون أن جزءاً مهماً من هذا الضعف سببه اعتماد الطلاب على التقنية، فالتقنية أصبحت اليوم تكتب للطالب وتصحح أخطاءه الإملائية، وتجري له العمليات الرياضية.
* لاحظت كندا (أونتاريو) وعبر دراسات بحثية أن نسبة كبيرة من طلابها (30%) في المرحلة المتوسطة والثانوية يعانون من قلق وتوتر نفسي يؤثِّر على تحصيلهم ويهدِّد مستقبلهم. طوَّرت كندا برامج نوعية تساعد المعلمين على اكتشاف هؤلاء الطلاب القلقين المتوترين، وتؤهل المعلمين لكي يقدموا لهم الدعم النفسي مع إشراك لأباء الطلاب في هذه البرامج.
* رأفة بطلابها تدخلت الصين لتمنع تقديم أي دروس خاصة للطلاب بعد العاشرة ليلاً، الطلاب الصينيون يتحمّلون ضغوطاً يومية هائلة من أجل تحقيق إنجازات دراسية عالية، تبدأ هذه الضغوط مع الفجر وحتى ساعة متأخرة من الليل.