* أعادوا فريقهم لمرحلة 2007، وما قبلها والتي شهدت فشلاً وسقوطاً متكرراً.
* * *
* المركز الإعلامي نشر تصريح مدرب فريقه بصورة مختلفة عما قاله المدرب فعلاً، وعما سمعه الجميع من غرفة المؤتمر الصحفي.
* * *
* المدرب انفجر من كيل الاتهامات الموجهة له في المؤتمر الصحفي «فشق القربة»! وقرأ السيرة الذاتية للفريق.
* * *
* المدرب لا يعرف حاضر الفريق وحسب بل يعرف تاريخه كاملاً.
* * *
* إذا كان مدربهم يقول عن فريقهم ما قاله، فلماذا يغضبون من الآخرين ويكذبونهم وهم يقولون ما قاله المدرب؟!.
* * *
* في يوم ما، كانوا يطالبون بإشراك فريقهم في الدوري الأوروبي.
* * *
* هل أصيب فعلاً!؟ وهل أجرى عملية فعلاً!؟ جانب كبير من واقعهم عبارة عن شاشة سينما، ما يظهر فيها مجرد تمثيل في تمثيل ودراما، وهناك مؤلف ومخرج وجمهور يتفرج.
* * *
* تدخل أطراف خارجية مؤثرة في فرض أسماء معينة للظهور في بعض البرامج الرياضية رغم عدم امتلاكها أي مؤهل، ولا قدرة على النقد والتحليل ولا حتى الكلام بمنطق هو الذي جعل الإعلام الرياضي يتخلف عن ركب التطور، ويكون عامل هدم وليس عامل بناء وتطوير.
* * *
* يبدو أنه عاد لإكمال مرحلة «الإفاقة» هنا، فقد سجلت رحلته لإجراء العملية والعودة رقماً قياسياً في السرعة.
* * *
* دورهم في السوشيال ميديا محرض، وموقدون لنار الفتنة، ولم يردعهم ضمير عن تلك الأفعال ولا ذمة ولا حتى الشهر الكريم.
* * *
* الخلاف الذي حدث على الهواء أظهر حقيقة ترك اللاعب لفريقه السابق، وأسباب التحاقه بفريقه الحالي بشكل جلي.
* * *
* سقط اللاعب العربي في شر أعماله وسوء أخلاقه، فلا مستوى ولا أخلاق، حتى من كانوا يدافعون عنه تخلوا عنه بعد موقفه المشين.
* * *
* تشابه الحالات الجدلية في الملاعب وتطابقها كشف تناقض المحلل التحكيمي.
* * *
* المحلل التحكيمي العربي يقول كل شيء بذمة وضمير عدا الحالات التي يكون طرفها «بلدياته»! هنا ينقلب التحليل لديه إلى «تخليل»!.
* * *
* الأسباب ببساطة النوايا السيئة! فلو تركوها فربما يحالفهم التوفيق.
* * *
* العملاق الدفاعي أدب سيئ الأخلاق، وجعله يعرف قيمته ووزنه الحقيقي في المواجهات، وجعله أضحوكة للمدرجات.
* * *
* أثناء الاحتكاكات تظهر أخلاقيات «اللاعب إياه» الحقيقية.
* * *
* الذي خسر من فرق مؤخرة ترتيب الدوري المحلي يرجع أسباب خسارته القارية للمؤامرات عليه.
* * *
* دخل المباراة متأخراً بأمر المدرب، فتسبب بهدف في مرمى فريقه ثم خرج قبل نهايتها بأمر الكابتن.
* * *
* عليهم أن يراجعوا من انضم إليهم مؤخراً، وأصبح في طابور المحامين والمدافعين عنهم.
* * *
* قرار إيقاف لاعبهم منشور في كل وسائل الإعلام من المرجعية الرسمية مع بيان الفعل الذي اقترفه، ثم يطالبون بإشراكه في المباريات!! ويطرحون تساؤلات مؤامراتية: من أوقف اللاعب!؟
* * *
* آخر ما وصلوا إليه أن ناديهم استخدم ليكون وسيطاً تسويقياً للنجم العالمي!.
* * *
* يمكن أن يقبل نقد العمل الحالي ممن كان ناجحاً في عمله السابق، ولكن الكارثة أن يأتي النقد ممن كان عمله السابق عنوانه «الفشل الذريع».
* * *
* المدافع العربي لم يفضل مد قدمه لإنقاذ مرمى فريقه من هدف، بل فضل قفل الكوبري.! كل شيء ولا الكوبري.
* * *
* كل هذا الصياح والضجيج والمظلومية عنوانها «أعطونا بطولة».