* ما فعله الفريق الكبير من صخب وصل إلى العالمية بأرقامه وانتصاراته جعل الانتصارات المحلية للآخرين تقبع في الظل غير مرئية مهما بلغت أرقامها.
* * *
* عندما فاز الفريق الكبير بالثمانية وصفوا انتصاره بالفيلم الهندي، وعندما فاز بالتسعة زعموا أنه يشوِّه الدوري! أما فوز فريقهم اليوم بالثمانية فهو بهجة وليس فيلماً هندياً! وأصبح يعكس قوة وليس يشوّه الدوري!
* * *
* في برامج المقابلات الجديدة اكذب ولن تجد من يقول لك.. يا كذاب!
* * *
* اللاعب الأجنبي السابق كشف «أذن الجمل» من فضائح كانت تمارس، والمسكوت عنه أكبر وأدهى.
* * *
* المنتهي يعيش سعادة غامرة بأهداف يسجلها في شباك فرق تسير في الطريق المنحدرة نحو الهبوط.
* * *
* بعد أن ذكر اللاعب الأجنبي قصتهم المخجلة معه! هل يردون له الصاع صاعين ويكشفون قصته المخجلة والمشينة أيضاً والتي عجلت برحيله!
* * *
* اللاعب السابق تلقى معاملة سيئة ومهينة بعد أن دخل مساحة صوتية لأحد مشجعي فريقه، حيث تم قطع الصوت عليه وإغلاق المساحة في منتصف حديثه، بلا تنويه ولا اعتذار.
* * *
* اللاعب الأجنبي السابق لو شد حيله أكثر في حديث الصراحة لقال ما لا يقال عن دوري «فيه مافيه»! ولكان كب العشاء فعلاً.
* * *
* المدافع الشرقاوي وين ما يطقها عوجا! لا يملك سوى الحماس والاندفاع. ولكن ذلك لا يكفي. عليه التفكير في محطته القادمة فمشواره الحالي انتهى.
* * *
* الذي ظهر بثوب البطل في حديث التضليل والتدليس هل كان يستطيع الحديث عن ميوله الحقيقي؟!
* * *
* البائس لم يعد له دور في النادي ولا حتى استشاري بعد أن كان الكل في الكل.
* * *
* تسجيله هدفاً في مرماه وتسببه في خسارة فريقه كان عقوبة.
* * *
* أجانب ذلك الموسم كل واحد منهم يملك من القصص والروايات ما تشيب له الرؤوس. ماذا لو تحدثوا بصراحة عن تلك الحقبة؟!
* * *
* حتى رئيس لجنة حكام ذلك الموسم لديه حكايات وروايات مخيفة.
* * *
* كلما قابلوا ذلك الفريق كانت لهم معه حكاية تحكيمية يندى لها الجبين.
* * *
* يزعم أنه صاحب شهادة أكاديمية عليا وهو يلاحق المراهقين والسفهاء الشتامين في السوشال ميديا ويصفق لهم.
* * *
* يفتح مساحة صوتية ويدعو للتبرع لأعمال الخير فيما مساحته مليئة بالسب والشتم وكل ما هو قبيح وتوجيه الاتهامات الباطلة.
* * *
* في كل مرة يدخل فيها الفريق في أزمة يكون الحل إقالة المدرب!
* * *
* هل يعترف بفشله ويسلم مفاتيح الإدارة ويروح؟! هذا يحتاج إلى شجاعة.
* * *
* رئيس النادي وقع في شر تصريحاته المتناقضة ولم يعد الجمهور يثق بما يقول.
* * *
* ارتفعت مداخيل الأندية ومواردها المالية وانخفض مستوى أدائها الإداري.
* * *
* فترة إدارته شهدت حدثاً تاريخياً بانقلاب ميزان الانتصارات لصالح المنافس.
* * *
* تهيئة للمرحلة الجديدة اختفت كل الوجوه التي ارتبطت بالفشل سنوات طويلة.
* * *
* الرسالة الأخيرة لم ينقلها المندوب الذي اختفى فجأة.
* * *
* المرشحان للمونديال لن يكون لهما حضور في السوبر.
* * *
* رفع البطاقة في وجه اللاعب المعترض ثمنه الإبعاد نهائياً.