* خسارة المنتخب الأولمبي وخروجه من التصفيات الآسيوية وعدم بلوغه أولمبياد باريس يجب أن يكون جرس إنذار لاتحاد الكرة وإدارة المنتخبات، فهذا المنتخب هو الرافد الرئيسي للمنتخب الأول وفشله يعني فشل مستقبل المنتخب، وهناك أسباب مهمة في هذا الفشل يجب مواجهتها بكل شفافية وشجاعة، أولها الجهاز التدريبي الذي تم دعمه بلا حدود، وأخذ فرصته كاملة لأكثر من ثماني سنوات، ولازال «مكانك راوح»! كما أن عليه ملاحظات بتركيزه على لاعبين معينين وتجاهله لاعبين آخرين لأسباب غير مقنعة.
* * *
* غداً ستكون المواجهة الأقوى في كأس الملك عندما يلتقي الهلال بالاتحاد في نصف النهائي، وتكاد ظروف الفريقين تتشابه بالنقص وتكالب الإصابات على النجوم، ويتمتع الاتحاد بميزة اللعب على أرضه وبين جماهيره مما يعطيه أفضلية في الترشيح.
* * *
* انتصارات الرياض والأخدود ليست كافية للهروب من خطر الهبوط، فلازال الخطر يحيط بهما، والهروب يحتاج مزيداً من النقاط.
* * *
* فريق الشباب صعد في سلم الترتيب بشكل يدعو للإعجاب، فقد انتقل من المراكز المتأخرة إلى التاسع وأمامه فرصة للوصول إلى السادس في الجولات القادمة.
* * *
* ماذا قدم اللاعب بروزوفيتش منذ انضمامه للنصر!؟ للأسف لم يقدم أي مردود فني يوازي عقده الباهظ، ولازال النصر ينتظر منه الكثير، ولكنه لا يبذل الجهد المطلوب.
* * *
* أصبحت المنافسة على أشدها بين فرق مؤخرة الترتيب في دوري روشن بعد أن أطفأ الهلال حرارة المنافسة على القمة بانفراده بالمقدمة بفارق كبير منذ عدة جولات، وباتت الفرق الخمسة المتنافسة على البقاء في دوري روشن تستقطب غالبية الاهتمام.