* سيكون إسناد إدارة مباراة نهائي كأس الملك لأي حكم آخر خلاف حكام النخبة العالمية مجازفة كبرى ترتكبها لجنة الحكام واتحاد الكرة. فمستوى المباراة ومستوى رعايتها واسم الكأس يفرض أن تكون جميع التنظيمات على أعلى مستوى بما فيها التحكيم.
* * *
* المباراة النهائية على كأس الملك بين الهلال والنصر ستكون مختلفة تماماً عن جميع المباريات السابقة التي جمعت الفريقين هذا الموسم، وسيرتكب مدرب كل فريق خطأً كبيراً وفادحاً إن اعتقد أن المنافس سيظهر بنفس مستواه في المباريات الأخيرة في الدوري. فحسابات هذه المباريات مختلفة ومحفزاتها مختلفة كما أن كلا الفريقين أراحا عدداً من نجومهما لهذه المباراة.
* * *
* طرفا نهائي كأس الملك الهلال والنصر كلاهما خرج من دوري أبطال آسيا لذلك يسعى كل منهما لإنقاذ موسمه وإرضاء جماهيره بتحقيق الكأس الغالية، لتكون خير ختام للموسم، فمن يستطيع منهما إسعاد جماهيره نهاية الموسم.!؟ ومهما كانت تعثرات الموسم فإن العبرة بالخواتيم.
* * *
* برنامج الموسم المقبل لاتحاد الكرة ورابطة دوري المحترفين يجب أن تشارك فيه الأندية بشكل مباشر، وتؤخذ ملاحظاتها بعين الاعتبار، وبالذات الرابطة التي يقع على عاتقها الحفاظ على حقوق الأندية ومراعاة مصالحها. والجميع يتمنى تدارك أخطاء الموسم الماضي وكوارثه التنظيمية. وأن تكون المسابقات واضحة ومحددة المواعيد قبل بدء الموسم.
* * *
* مرمى فريق أبها كان يستقبل ما معدله (2.5) أهداف كل مباراة في الدوري.!! وهذا رقم كبير ومخجل لأي فريق.
* * *
* عندما قرر اتحاد الكرة تحديد قائمة الفرق بـ(25) لاعباً، هل أقام ورش عمل وشارك بها مدربو الأندية، والمدربون الوطنيون والخبراء الفنيون، وكذلك مدرب المنتخب!؟ لسماع آرائهم الفنية في هذه الخطوة؟. أم أنه قرر اتخاذ القرار بلا دراسة ولا استشراف آراء الفنيين والخبراء.!؟