* أكبر عقبة تقف أمام تطورهم وانتقالهم إلى مرحلة متقدمة في العمل وجود مجموعة تؤمن بالوصاية والإملاءات والتدخل في القرار رغم أنها فاشلة في عملها وضعيفة في فكرها.
* * *
* رغم نهايته الحزينة إلا أنها كانت مستحقة، فقد كان وجوده بهدف الإضرار بالآخرين فقط.
* * *
* حصد سوء عمله، ورغم كل خدماته وإنفاقه إلا أن كل ذلك قُوبل بالنكران.
* * *
* قريباً سيتم منحه زاوية صحفية.
* * *
* يعيشون حالة فوضى ذهنية وعدم تركيز بسبب القادم الجديد، وخشيتهم من رفضه لوجودهم بعد أن ضيعوا الذي قبله.
* * *
* الرئيس الجديد بدأ مشواره بتلقي تعليمات من «زعيط» و»معيط» اعمل كذا، ولا تعمل كذا! هذا زمن انتهى مع الراحلون.
* * *
* ترك الإدارة تعمل بحرية واستقلالية دون إملاءات ثقافة لا يعرفها من تعود على التدخل أحياناً والتحريض أحياناً أخرى ضد الإدارة.
* * *
* يجب مساءلة إدارة الفريق الهابط عن أسباب ودوافع الإقالات المتتابعة للمدربين والتكاليف المالية المترتبة عليها!
* * *
* بعد المباراة قال المدرب دخلنا دون القوة المطلوبة! في اليوم التالي صدر قرار إقالته. ذهب (سره) معه.
* * *
* دوره الالتفاف حول كل رئيس جديد لمعرفة الطرق المؤدية إلى تغذية الحساب البنكي.
* * *
* يستحق مثل تلك النهايات المؤسفة.
* * *
* ثقافتهم تفرض عليهم أن يكونوا هجوميين محرضين مؤججين حتى يكون لهم قبول لدى جماهير ناديهم.
* * *
* تهجم على الرئيس وأساء له كثيراً في السوشال ميديا فكان الرد قوياً وصاعقاً، حيث تم تنسيق أبنائه من كشوفات النادي.
الصمت حكمة والحماقة أعيت من يداويها.
* * *
* الشخصية الشرفية تحدثت بعين العقل والمنطق ولكن الحديث لم يعجب المتعصبين وطفيليي موائد البوليفارد فعارضوا حديثه لأنه لا ينسجم مع التوجهات والمصالح الطفيلية.
* * *
* الشكر الذي حظي به حارس المرمى من حساب ناديه لا يكفي، فهناك أندية أخرى ترغب في توجيه الشكر له أيضاً.
* * *
* من كان عمله يرتكز على الإضرار بالآخرين فهو يستحق الخروج غير مأسوف عليه.
* * *
* في كل تشكيل إداري لا بد من توجيه اتهامات لأعضاء بأنهم ينتمون لميول آخر! تهم معلبة وجاهزة بهدف الضغط وممارسة الإملاءات.
* * *
* لن ينجح ناد وهناك إعلامي فاشل يريد التحكم بالقرار، ويجد من يصغي له.
* * *
* في العقود التجارية التي يبرمها الأسطورة تكون حصة السمسار ضعف حصة النادي!
* * *
* فشل في التسجيل في البطولة الكبرى بعد أن افتقد لأهم وأقوى عامل مساعد.
* * *
* تركوا المدافع يتخبط في عيادات الأطباء ويجري عمليات جراحية خاطئة، وتفرّغوا للمماحكات وإصدار بيانات فارغة.
* * *
* النادي أصدر بياناً يوضح موقف مدربه من تجديد العقد ورفضه التوقيع في آخر اللحظات. وكانت عبارات البيانات تنطق بصمت أن المدرب تعرض لإغراءات.
* * *
* كل هذه التنظيمات والتعديلات والقرارات من أجل حبيب القلب لعله ينهض!
* * *
* بداية غير مشجعة للإداري الذي «نخ» ورضي بأن يكون ألعوبة في أيديهم!
* * *
* من حسن حظ الفريق الكبير أن منافسيه محاطون بأصحاب عقليات مصابة بمتلازمة الغباء والظهور بلا خجل!
* * *
* ما دام مستوى تفكيره في حدود متابعة هذا وحظر ذاك فالوضع سيبقى على ما هو عليه.
* * *
* قدموا له عرضاً وظيفياً لوظيفة لا تقدم ولا تؤخر ولا تضيف قيمة للعمل.. مجرد تنفيع.