* في عاصمة السياحة الصيفية تم التعاقد مع فرقة فنون شعبية للاحتفال بالكأس وتجهيز «بشت» للتتويج ولكن كل شيء ذهب هباء منثورا.
* * *
* يستحق الموظف أن تظهر صورته مع اللاعب في صالة المغادرة بعد التسهيلات التي قدمها للمندوب.
* * *
* كادت إدارة النادي العاصمي تنفذ أكبر صفقة في التاريخ تضحك بها على الجار.
* * *
* كل من خسر فريقه اتجه بالصياح نحو برنامج الاستقطاب.
* * *
* ما يحدث للأندية التي تشتكي هو محاولة لانتشالها وإنقاذها من وضعها السابق المليء بالكوارث والممارسات الخاطئة.
* * *
* يريدون استمرار ممارساتهم الفردية السابقة التي تعتمد على الرجل الواحد في الرؤية والقرارات، ثم الهروب من الديون.
* * *
* احتاروا مع اللاعب المغني هل يتركونه أم يتمسكون به!؟ كلما عزموا على إبعاده تألق.
* * *
* ما يفعله الخبراء الجدد في الأندية حالياً هو هدم الفكر القديم البالي والثقافة القديمة المتكلسة والعمل على إدخال المفاهيم والثقافة الحديثة في العمل والإدارة. مهما كانت مقاومة أصحاب الفكر القديم ومناصريه.
* * *
* تغيير الشعار هو جزء من عمليات التحديث والتطوير والتخلي عن كل ما هو قديم.
* * *
* كلما أرادوا التخلي عنه وإلغاء عقده أحرجهم بتألقه.
* * *
* لم تعد الاستقالة وسيلة نافعة وفعالة في الضغط. كان زمان.
* * *
* يطالبون بتسليم النادي لأبنائه حتى تعود أيام القطة في المزرعة!
* * *
* الأكاديمي صاحب الأنف العجيب أصبح اليوم من أكبر مسوقي التعصب وناشريه في السوشال ميديا.
* * *
* الحرب على التنفيذي يقودها المنتفعون السابقون الذي طردهم شر طردة.!
* * *
* الذي نصحه بالاستقالة قضى عليه.!
* * *
* بعد أن تم إغلاق مصدر انتفاعه من النادي فتح طريقا نفعيا آخر بشكاوى السوشال ميديا ضد من الواقعين في مصيدته الاستفزازية.
* * *
* زمن تحميل النادي الديون ثم الهروب انتهى بلا رجعة.
* * *
* الصفقة الأخيرة للفريق جاءت صادمة لجماهير الفارس فاللاعب بلغ من العمر مرحلة لا يستطيع معها تقديم أي إضافة ذات قيمة.
* * *
* انعدام الخبرة الإدارية سيؤجل فرحه لموسم أو أكثر.
* * *
* يبنون آراءهم على شائعات وأكاذيب. هم هكذا منذ سنين. لأن الحقائق تجعلهم مفلسين.
* * *
* صرف النظر عن ضم المدافع من أكثر القرارات الصحيحة التي اتخذتها الإدارة.
* * *
* إعلان اللاعب استمراره لعامين آخرين أدخل السرور في نفوس المنافسين.
* * *
* الصفقات التبادلية تحتاج إلى رقابة شديدة فهي تخفي وراءها الكثير مما لا يمكن إظهاره من المخالفات.
* * *
* اشتروا عقده بقيمة (30) مليون وبعد موسم باعوه بـ(8) ملايين!! يستحقون المساءلة بشأن إهدار المال العام.
* * *
* مستعدون للطعن في المؤسسة الرسمية والتشكيك في نزاهة المسؤولين بناء على تصريح سمسار!
* * *
* المحلي أصاب مدافع الفريق المجتهد والطموح بقهر الرجال.!
* * *
* تصريح المدرب بعد المباراة كشف أن اللاعب الصاعد ينقصه الشيء الكثير.
* * *
* لو عادت الأمور كالسابق كما يطالبون وتسلم الأبناء ناديهم لعاد زمن المنافسة على الهبوط من جديد.!
* * *
* الإدارة المستجدة فقدت فرصة العمر التسويقية بالتباطؤ والمماطلة.
* * *
* طبيعي أن يستمر محلل المختبر في ممارسة النقد القانوني بلا خجل. فالجهل يصنع أكثر.
* * *
* كلما تضغط تحصل أكثر جربها الجيران ونجحت، وتعلمها الآخرون.
* * *
* طلب من الإدارة سرعة التعاقد مع لاعبين يقدمون له الكرة أمام المرمى ليسجلها فالموجودون حالياً لا يقومون بواجبهم المطلوب تجاهه.
* * *
* وضعه هذا الموسم أسوأ من الماضي، وسيشاهد المتابع دراما حزينة حقيقية.
* * *
* من جاءك اليوم بائعاً ناديه فسوف يبيعك غداً لمصلحة نادٍ آخر.
* * *
* المدرب وصديقه اللاعب في اجتماعات متواصلة للتفاهم حول المرحلة القادمة وكيفية الخروج من الأزمة. اللاعب أبلغ المدرب أنه في وضع حرج وأن رحيله مطروح على طاولة النقاش.
* * *
* لا يبقيه في الملعب سوى العقود التجارية خارج الملعب.
* * *
* الدفع المحلي لا يصنع بطلاً، ولكنه يقدم انتصاراً مزيفاً.
* * *
* المستقيل الأول فضل الرحيل لكيلا يكشف «ملعوبه» وتطول ناديه عقوبة قاسية.
* * *
* بعد أن هاجموا مدرب الأخضر وأساءوا له كثيراً يحاولون اليوم التعاقد معه لإنقاذ فريقهم.
* * *
* إدارة النادي تفهمت مشاعر لاعبها الجديد عندما أبعدت الأجنبي العنيف، ومنحته شارة القيادة.
* * *
* أكثر ما يستفزه أن الصغار كبروا وتجاوزوه بالوعي والثقافة وهو ما زال منذ نصف قرن يكرر كلماته الصدئة وأفكاره البالية.
* * *
* رسب صاحب الدبلوم في القضية القانونية، وأكد أنه يحتاج لمؤهل أعلى ليستطيع الحديث بشكل أفضل عن القضايا الشائكة.