* خروج عضو الادارة إعلامياً تم بترتيب من الرئيس الأسبق الذي حاول تلميع صديقه فكان هو المعد والمخرج للمقابلة.
* * *
* بعد الأحداث الدراماتيكية تمنى الشرفي لو لم يتدخل.
* * *
* لن تقوم لهم قائمة وهم يقبلون بأن يقودهم أولئك الجهلة.
* * *
* يرفعون أصواتهم غضباً في حساباتهم ومساحاتهم ومن استفزعوا به يغرد عن كلماته وأغنياته.!
* * *
* رغم أن ناديهم كسب قيمة كبيرة ومبلغاً باهظاً غير مسبوق مقابل انتقال اللاعب إلا أن بعض المزدوجين كانوا غاضبين بسبب عدم اتجاه اللاعب نحو النادي المفضل !
* * *
* سلم لهم حسابه الشخصي في منصة x فورطوه بمنشورات مسيئة جعلته يتصادم مع الكثيرين، ومسحت تاريخه.
* * *
* من أشار عليه بالظهور التلفزيوني ظلمه. فقد ظهر مرتبكاً وغير قادر على تحسين الصورة التي شوّهها المتعصبون.
* * *
* صفقة الفجر الأخيرة تكرار لما قبلها. الاختلاف فقط في شخصيات الطرف الأول.
* * *
* تصريح تلفزيوني ألغى الاتفاق وأفسد الصفقة، للكاميرا إغراؤها.
* * *
* في المرة الأولى والمرة الثانية كسب العرض الأعلى، وغضب المزدوجين.
* * *
* اعترف أن رئيس النادي العاصمي استخدمه هو زملائه ذوي الميول الواحد للتصعيد، وفي هذا اعتراف بأنهم مجرد أدوات يتم تحريكهم.
* * *
* صاحب (دال) النبات ينشر ويحذف! يهبد ويخاف.
* * *
* اجتزأ أسطراً من مقالة زميل له يوافقه الميول وعلق عليها بأنها تصريح للوزير!! من الواضح أن تأثير التعصب أصبح محرجاً.
* * *
* لا يعمل في الخفاء إلا من يعمل شيئاً مريباً.
* * *
* شرفي تعهد بدفع عشرة ملايين ريال من أجل خروج أحد لاعبي ناديه لنادي آخر!
* * *
* رتب المزدوجون عملية الانتقال لناديهم المفضل وذهبوا للنوم، وعند الصباح جاءتهم الصدمة.
* * *
* كل من أراد أن يلفت الأنظار نحو برنامجه «اليوتيوبي» استضافه ليتحدث خارج دائرة المنطق، وعكس جاذبية العقل، وهذا النوع من الحديث يجذب الجميع عدا العقلاء.
* * *
* أرادوا تحسين صورته بالظهور الإعلامي فحدث العكس!
* * *
* وصل حدود الخلاف بين الطرفين الرسميين إلى تبادل «الحظر» في تطبيق الواتساب.
* * *
* إدارة النادي شعرت أنها تعرضت لخدعة كبرى بعدما وثقت في الوعود وأطلقت سراح اللاعب.
* * *
* اللاعب السابق الفاشل يكرر فشله إعلامياً عبر برنامج لا يعرف أبجدياته.
* * *
* لاعبون مغادرون يوثوقون وداعهم بصور تذكارية مع الكؤوس، وعند غيره تكون الصور الوداعية مع كيكة!
* * *
* استشاط غضباً بعد اتمام عملية الانتقال أثناء نومه! وقرر الابتعاد.
* * *
* لم يكن هو الوحيد الذي تمت الصفقة أثناء نومه، بل الطرف الثاني كاملاً الذي نام والصفقة بين يديه واستيقظ وقد طارت منه!
* * *
* حاولوا ايقاف انتقال اللاعب وفشلوا كالعادة.
* * *
* وضع النادي انعكاس لحالة جماهيره وإعلامه! القوة بالقوة والضعف بالضعف.
* * *
* اللاعب سيعود للركض المحلي بقميص آخر.
* * *
* اللاعب المهاري والموهوب يعتمد على إمكانياته الفنية فقط دون اهتمام بالجاهزية البدنية. وقد لوحظ مقدار كسله في التدريبات البدنية.
* * *
* الذي تجاوز إنفاقه في فترة الانتقالات مائة مليون يورو عجز عن تأمين طقم قمصان جديد لفريقه الصغير، حيث تم ارتداء طقم قديم مع اخفاء شعار الراعي بقطعة قماش!
* * *
* إنكار دورهم في نقل اللاعب فضحه الأجانب.
* * *
* الوكيل الذي سبق أن هاجمه المسؤول الكبير السابق لسوئه وعمله غير الاحترافي، أصبح اليوم هو المفضل لدى المسؤول الجديد .
* * *
* اللاعب الذي زعموا أنهم سلموه حقوقه سحبوا عليه بعد أن استفادوا من الدعاية الإعلامية.
* * *
* اللاعب الصاعد غير مرحب به من مدرب ناديه ولكنه عند مدرب الأخضر هو الأفضل.
* * *
* أزمة الملعب تعكس تواضع احترافية العمل التنظيمي لدى أصحاب الشأن.
* * *
* لن ينجح اللاعب المنضم حديثاً للفريق الكبير إلا إذا أدرك أن متطلبات النجاح في هذا الفريق مختلفة تماماً وليست كفريقه السابق.
* * *
* مقولة اعادة النادي لأبنائه مجرد شعار حضر بعد رباعية مؤلمة، وغالباً هناك شعارات جاهزة لتغطية آثار الهزيمة والهروب منها.
* * *
* كتب محرضاً تجاه زميله ومؤلباً ضده، ولو تم اتخاذ إجراء فسيشمله العقاب. فهو أسوأ ممارسة.
* * *
* انتهت مهمته الصيفية ولم يجد من يهنئه، فبادر لتهنئة نفسه.
* * *
* هو أذكى من أن يفعل تلك الفعلة المشينة ولكنه أوعز لمن يقوم بها ممن لا يقولون لا من الانتهازيين.
* * *
* لا فرق بين الصفقة الأولى والثانية إلا باسم الموقع مكان الطرف الأول. لذلك اختفى الصياح في الثانية.
* * *
* الاستعانة بلاعبين سابقين من أندية أخرى للعمل الإداري في النادي العاصمي سببه العقليات الضعيفة التي يراها صاحب القرار لدى لاعبي ناديه السابقين. فغالبهم ميوله وانتماؤه خارج أسوار النادي. لذلك لا يراهم جديرين بأي منصب.