* مشرفو المنتديات السابقون هم مقدمو ومعدو البرامج الرياضية اليوم.
* * *
* لا إعلاميين ولا لاعبين سابقين ولا شرفيين محسوبون وقفوا مع النادي وساندوه في أوقاته العصيبة، فالجميع اتجه لمصالحه مع أندية أخرى وتركوا ناديهم يصارع وحيداً.
* * *
* أعتقد أنه سيبقى طويلاً بعد أن مارس قوته تجاه رئيسه الذي رحل وترك موقعه.! ولكنه واجه إعصاراً لا يستطيع مواجهته.
* * *
* يحاولون تحسين الصورة بأسماء جديدة، ولكن يبقى المضمون السيئ لا يتغير.
* * *
* سحب الهدف من اللاعب الهداف بعض مما يحاك ويدار.
* * *
* شعوره بالنقص جعله يستغل تشابه الأسماء للإيحاء بأنه ينتسب لأسرة ليست أسرته.
* * *
* أكثر من واحد يحاول التراجع عن موقفه من الشرفي الذي سبق أن تمت مهاجمته بأمر من الذهبي الذي رحل بلا رجعة.
* * *
* اللاعب السابق بعد أن قطعت عنه المواد أصبح ينتج مقاطع مرئية فيها قلة أدب تجاه أندية كبرى بمقابل.
* * *
* بعد أكثر من شهر من حضوره تم الإعلان عن تعرضه لإصابة وحاجته لفترة طويلة من العلاج والتأهيل! هل يحاسب من جلبه!؟
* * *
* حفاظاً على شيء من مكانته طلبوا منه التقدم بالاستقالة فوراً حتى لا يصدر قرار بفصله.
* * *
* لايهمه ما يحدث ولا يكترث بما يحصل، فالأهم لديه الأضواء و»الشو» والاستعراض بالاكسسوارات.
* * *
* إبعاده فصل من فصول إعادة التنظيم الذي يستهدف كل ما له علاقة بالماضي وجذور الخلل العميقة.
* * *
* المدافع الجديد سيتعرض لاختبار قاس ربما تكون نتائجه مخيبة.
* * *
* لن يعود إلا بعد أن يتأدب ويتعلم الفرق بين الصح والخطأ! ويتعلم احترام الآخرين. ويتعلم احترام مهنته وأخلاقها.
* * *
* يتوهمون أن خربشاتهم وثرثرتهم يمكن أن تؤثر على الكبير، والسبب أنه لا يراهم.
* * *
* اللاعب سيرحل بعد نهاية عقده القريبة، ولن يتمسك به ناديه الحالي، ولن يستطيع صناعة «أكشن» مثلما فعل سابقاً. فالحسابات تغيرت تماماً.
* * *
* يعيشون حالة يرثى لها إعلامياً يستحقون عليها الشفقة؛ فليس لهم مكانة ولا يملكون تأثيرا ويحاولون الاحتكاك بمن هو أكبر منهم لعلهم ينالون شيئاً من الأضواء.
* * *
* المتقاعد يستمتع بالفترة التي يعيشها بعد مشوار حافل بالركض والتعب وصناعة المجد. ويمارس عمله الحالي كما لو كان هواية غير مكترث بالإنتاجية.
* * *
* حالة هدنة «هشة» بينهم وبين الأعضاء الذين كانوا يهاجمونهم ستنهار مع أول هزيمة.
* * *
* الخلل الكبير في الفريق الأول واجهة النادي فيما الإدارة مشغولة بتطوير الفريق النسائي.
* * *
* احتشادهم برقم قياسي سيكون من أجل مشاهدة المتعة المبكية.
* * *
* نتيجة المواجهة سوف يبنى عليها مجموعة من القرارات المصيرية، دون اعتبار للموضوعية أو العقلانية.