* هدف النصر الثاني في الشباب جدلي بدرجة عالية؛ فحكم الفيديو المساعد اعتمد على صورة لبداية الهجمة قبل أن يلعبها ساديو وارتطامها بمدافع الشباب لتصل إلى رونالدو ويسجل منها هدفاً، فالتسلل حدث بعد لعبة ساديو ماني وليس قبلها.
* * *
* بعد غياب ثلاثة أشهر عاد الصربي ميتروفيتش ليشارك في الدوري من جديد، ويستأنف هز الشباك.
* * *
* ثلاثي القادسية محمد أبو الشامات وجهاد ذكري وعبدالعزيز العثمان ينتظر أن يكونوا في قائمة المنتخب القادمة، فهذا الثلاثي قدم مع فريقه مستوى متميزاً وأداءً رفيعاً وكانوا بارزين وسط كوكبة من العناصر الأجنبية.
* * *
* الفرنسي كانتي يتحمل وحده (50 %) من المجهود والعطاء الذي يقدمه كامل لاعبي الاتحاد الأجانب، فهذا اللاعب بمجهوده الوافر يمكن أن يجده المشاهد في الدفاع والوسط والهجوم ومسجلاً للأهداف.
* * *
* دفاع القادسية هو الأقوى في دوري روشن، ولم تتحقق له الأفضلية بتميز عناصره، بل بأسلوب اللعب الذي ينتهجه المدرب، وحسن التنظيم، وتكامل الأدوار بين لاعبي خط الدفاع ولاعبي الوسط والأطراف.
* * *
* في الهلال خرج ميتروفيتش من العيادة ودخل سافيتش!.
* * *
* ما تم كشفه عبر أحد البرامج الرياضية بشأن احتجاج الوحدة على النصر وبأنه استوفى كافة الجوانب الشكلية المعتمدة والمنصوص عليها، يضع لجنة الانضباط في حرج كبير وهي التي رفضت الاحتجاج شكلاً! يجب أن يصدر بذلك بيان تفصيلي من اللجنة يدحض ما تم كشفه، وإلا سيكون ما ذكره البرنامج صحيحاً، ويكون الوحدة قد تعرض لإجحاف واضح.