للحكايات أشواق.. وللأشواق حكايات منها الشاق والشايق.. على قدر الواحدة منهما تأتي الحكاية:
حكاية تافهة وهكذا رسمها شاعرنا وأوحى بها فهل أنها تافهة؟ أم أنه بعقله طرح بساط العقل على أرضية فلسفية تجمع بين نبتة التواضع وقيمة المصارحة
حديقة..
تشد جانبين من شفاهها
على بسمة وجيعة
وكل شيء سافر يدريها
حتى خيال ظلها
حتى انتشار لحظها
حتى انحسار ثوبها..
عن قطعة من مرمر بديعة
صورة جمال يتعرى ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد