عبر الرحلة الطويلة والجميلة مع شاعرنا الإبداعي وداخل عقله وحقله المنتج بالأشعار والثمار طوف بنا حول محراب الحب الذي اصطفاه لنفسه مختاراً لا محتاراً كمسافر وكطائر غريد يحمل جناحيه الشدو والشجو معاً لنستمع إليه وقد سافر في عيني محبوبته التي ألهمته الكثير من أدبيات الحب: