نواصل مع الجزء الرابع من مقالة «أزمة الشعر والشعراء» للشاعر والناقد الأمريكي مايكل دانا جويه:
ولكن المراقب ذا الرؤية الثاقبة يجب أيضاً أن يعترف أنه من خلال انفتاح صنعة الشاعر لجميع المتقدمين ومن خلال توظيف شعراء ليفعلوا شيئاً آخر غير كتابة الشعر، فإن المؤسسات غيرت الهوية الاجتماعية والاقتصادية للشاعر من فنان موهوب إلى معلم. ومن الناحية الاجتماعية فإن تعريف الشاعر كمدرس قد اكتمل
...>>>...