|
ثرثرة قلم...!
|
يمضي بنا قطار العمر..
بساعاته وأيامه..
بلحظاته الجميلة..
وما هو سيئ منها..
***
القطار يسير بنا مسرعاً دون أن يأخذ الإذن منا..
في وجهته حيث لا نعرف متى نصل وهل نصل إليها..
أم يحول حائل دون بلوغها قبل أن تدق ساعتها..
***
حياتنا في هذا الكون مجهولة وحافلة بالأسرار..
ومداها أقصر مما نتصور أحياناً.. وأبعد مما تقوله توقعاتنا أحياناً أخرى..
فالغموض يكتنف كل ثانية من حركاتها وسكناتها..
ونحن أعجز من أن نفك هذه الأسرار..
***
يأخذنا الحماس في دنيانا..
بالتركيز على ما يلبي تحقيق السعادة لنا..
وننسى أحياناً أن قطار العمر قد يتوقف..
وبتوقفه قد تكون رحلتنا إلى العالم المجهول قد بدأت..
***
وبين عالمين..
ومحطتين..
بين ما نحن فيه..
وما يخفيه القدر لنا..
هناك دروس وعبر ينبغي أن نتعلم منها..
ربما تقودنا إلى التفكير والتدبر لواقع حالنا قبل فوات الأوان..
***
تُرى..
أين نحن مما ينبغي أن نقوم به..
هل آن الأوان للتفكر بما هو مطلوب منا..
لعالمنا اليوم..
ولما نحن مقدمون عليه في الغد..
***
هذه نفثات يراع..
أنهكه التعب دون أن يقول شيئاً..
أو يكمل مابدأ به كلامه..
أعتذر..!!
خالد المالك
|
|
|
ليس بالمال وحده تضمن حفز العاملين أحدث 3 أدوات لشراء "الأداء" العالي!
|
* إعداد أمجد الجباس
عادة ما تمر الشركات بأوقات عصيبة تعجز خلالها عن أن تقدم لموظفيها الحوافز المالية التي تضمن ولاءهم وتشجعهم على الإبداع والابتكار.
وإذا كان من الطبيعي أن يتنقل العاملون من شركة إلى أخرى بحثا عن الراتب والمزايا النقدية والعينية الأفضل، إلا أن بعض الدراسات تظهر أن النقود ليست
هي السبب الرئيسي وراء تمسك العاملين بالبقاء في شركة من الشركات على الرغم مما قد تعانيه من ظروف ........
التفاصيل |
|
دراسة حول توظيف المفأجأة كأداة تسويقية ابعد عن "تقليد" الآخرين
|
في الوقت الذي تسعى فيه الشركات إلى إقامة علاقات وطيدة مع عملائها تقوم في جانب كبير منها على وجود علاقة ارتباط وولاء عاطفي بين الطرفين،
تحاول الشركات أن تعتم على عنصر "المفاجأة" ضمن الأدوات التسويقية التي تستخدمها من أجل كسب رضا وولاء العملاء، وقد كان استخدام عنصر
المفاجأة كأداة تسويقية موضوعا لبحث قام به آدم ليندجرين، أستاذ مساعد التسويق بجامعة إيدنهوفين للتكنولوجيا بهولندا والذي قام ........
التفاصيل
|
|
|
|