تعاني بلادنا من تبديد مالي كبير، يصل إلى أكثر من 60 مليار ريال سنويا على أقل تقدير نتيجة تهالك العقارات في الأحياء المطورة جزئيا، التي يسود فيها التطوير الفردي العشوائي طويل المدة على حساب المخطط المؤسساتي محدود المدة، ونتيجة ملاحقة هذه الأحياء بالخدمات من قبل أمانات المدن وبلدياتها والشركات الخدمية
...>>>...
|