لسنا ملزمين بأن نضج بالشكر أو بالشكوى عندما توقفنا المناسبات السعيدة، ولاسيما أن الاحتفالية يوليها الخاصة والعامة جلَّ اهتمامهم، ومن المحتمل أن تكون طائفة من ناشئة البلاد لا تدري ما اليوم الوطني معتمدين على الحب الجِبليِّ؛ فكل مولود يحنّ إلى مسقط رأسه، و»ما الحب إلا للحبيب الأول»، والحب
...>>>...
|
|
|
|
كثيرة هي تلك المناسبات التي لا تخلو من الطرائف اللطيفة، والمواقف الفكاهية الخفيفة، أحسب أن بعضها يأتي بشكل عفوي وتلقائي، وآخر مصطنع ومدروس، وفي المناسبات الاجتماعية، كالعيد، أو الزواج، أو الاحتفالات بذكرى الميلاد ونحوها تلفت نظرك ويستوقفك بعض المواقف التي يستعصي عليك تحليلها، أو تفسيرها
...>>>...
|
|
|