من الأشياء التي تضايقني عندما أزور مكة المكرمة مكان الوحي ووطن لغة الضاد عندما أرى تلك «اللوحات» التي ترفع الأسماء الأجنبية للمطاعم والشركات والمحلات التجارية. ولهذا جاء قرار سمو الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة بإبقاء شوارع منطقة مكة المكرمة خالية من تشويهها بهذه الأسماء الأجنبية ليشعر المواطنون ...>>>...

لا مصلحة لإيران في ضعف العرب، مع أن سياسات أحمدي نجاد تعمل بكل طاقتها ليس فقط لإضعافهم، بل كذلك لإبقائهم مربكين منهكين، أسرى إرادات أجنبية: إيرانية كانت أم أميركية أم إسرائيلية. بعد الإسلام، تحول غير العرب من المسلمين إلى نطاق حضاري / أمني حمى أمة الدين الجديد، بقوته وبحيوية العقيدة الواحدة ورابطة المصالح

تلتقي العبادات - جميعها - عند غاية واحدة، هي: تحقيق العبودية. ومن أعظم العبادات في تحقيق العبودية لله، عبادة الحج. فالحج أحد أركان الإسلام، فرض في السنة التاسعة من السنة النبوية. وشرع لمقاصد سامية، وغايات نبيلة، وأهدف عظيمة. وقد أجمع المسلمون على وجوبه مرة واحدة في العمر، لمن استطاع إليه سبيلا.

دخول الوسمي في بلادنا علامة خير، ويدل على أن موعد هطول الأمطار قد حانت بدايته. وهطول الأمطار وإن كان فيه خير كثير للعباد والبلاد، إلا أنه قد لا يخلو من الأضرار عندما تزيد كمية الأمطار عن حدها الطبيعي مع عدم وجود استعداد كامل لها، ولذلك فإن دعاء الاستغاثة عند تأخر هطول الأمطار تضمن الجانبين ...>>>...

أحياناً، وفي لحظات استرخاء وتأمُّل، قد ينتقد المرء بعض سلوكه وتصرفاته، كأيّ ّإنسان على هذه الأرض، فالكمال لله وحده سبحانه وتعالى، بل ومن خلال عملية التأمُّل ونقد الذات.. ..يمكن تصحيح وإصلاح بعض السلوكيات والتصرفات وتطويرها نحو الأفضل، ومن الفرد إلى المجتمع، ربما تكون لحظة التأمُّل أكثر ...>>>...

كان المشهدُ مختلفًا؛ فأن تكونَ في حضرة متحدثٍ مثل الأستاذ عبد الرحمن البطحي -رحمه الله- (1357- 1427هـ) الذي أسماه الدكتور عبد الله الغذامي: (سيد المجالس) فكافٍ لأن يكون حديثُه مفتتحَ الخطاب «الشفاهي» وخاتمتَه، وأن ترتادَ مجلس الراوية الثقة أبي عبد الله سعد العبد العزيز السليم 1337-1431هـ -رحمه الله-