لم يَعُدْ أمرُ تمتع الإنسان بحياة كريمة وحصوله على كفايته وأسرته من خدمات صحية واجتماعية، ومكان آمن يقيم فيه، وأن تتوفر له سبل الحصول على تعليم كاف، ومصدر دخل يكفل له استمرار كل هذا.. لم يَعُد أمراً مُجَزَّأً، بل كل متكامل وُضِعَ في صيغ نظامية قانونية، ولوائح لتحسين تعامل البشر فيما بينهم، ورفع درجات
...>>>...
|