كثيرة هي الأسئلة التي تعبر الذهن من الضفة للضفة ولكن قليلة تلك التي تختلط في النهر وتتألف مع طبيعة مائة لتسكن فيه أو معه كما تشاء، ومنها هذا السؤال الذي احتل كل منافذ التأثير في ذاتي وقتاً ليس بالقصير يغيب حيناً ويحضر أحياناً أخرى، لكنه حضر هذه المرة بقوة وإلحاح أجبرت يدي على التحرك ومغازلة القلم علني
...>>>...
|
|
|
|
(موقف 1) أجول ببصري بحثاً عن خاتمي علني أجده،... نبشت ذاكرتي ويالحسرتي فالبحث أرهقني وتسربلني التعب ولم يحالفني الحظ، تألمت لعجز ذاكرتي عن تذكر مكانه، ولكني متفائلة بمداعبة الآمال فغداً بإذن الله سأجده، فخاتمي يحمل في جنباته أجمل تفاصيل ذكرياتي، وبمرور أيام من البحث المضني عثرت عليه... فتخيلت نفسي لو
...>>>...
|
|
|