خيط رفيع يفصل بين الواقع والحلم ذاك ما حوله عبد الله بن عبد العزيز إلى حقيقة خصّ بها أبناءه من ذوي الاحتياجات الخاصة بكافة فئاتهم العمرية مساحة الحب المتدفقة من صاحب القلب الكبير لا يمكن اختزالها هنا ما الذي يربط الأطفال عموماً وتلك الفئة خصوصاً بخادم الحرمين الشريفين.. مشاعرهم قد تعتمد على الانفعالات وتعبيرات الوجه لكنها معبرة لحد البكاء.. لم يستطع طلاب معهد النور للمكفوفين أن يخفوا دموعهم فرحاً بسلامة والدهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله الذي عاد لأرض الوطن.