في هذه الأيام المباركة نعيش فرحاً كبيراً لا يوصف بعودة ملك الإنسانية مليكنا المحبوب سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بعد أن منَّ الله عليه بالشفاء وألبسه ثوب الصحة والعافية. وإن الإنسان في مثل هذه الحالة من الفرح والغبطة والسرور ليعجز لسانه ويقصر وصفه حيث العبارات...>>>... |
|
| |
إن قلوبنا لم تتوقف عن التوجه لله بالدعاء أن يحفظ سيدي ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز من كل مكروه وأن يمد في عمره وينعم عليه بموفور الصحة والعافية، لكي يستكمل مسيرة النهضة المباركة التي أرسى دعائمها، والتي تزداد رسوخاً وتمكيناً وعماراً على أرض المملكة كل يوم....>>>... |
|
|