والشعب يريد توفيق الله للملك، والشعب يريد أن يطيل الله عمر الملك، والشعب يريد أن يجزي الله الملك خير الجزاء، والشعب يريد أن يكفيه الله شر الأعداء، والشعب يريد أن يجعله الله في أحسن حال ويتابع له التوفيق والسداد.. بهذه العبارات استهل مدير عام التربية والتعليم للبنات بالأحساء د. محمد بن إبراهيم الملحم مشاعره بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وعودته للوطن سالماً معافى وقال ليس شعب السعودية وحده يريد ذلك بل كل شعوب الخليج وشعب مصر وتونس وسوريا والمغرب والسودان واليمن وفلسطين والقائمة لا تنتهي، وليس هؤلاء فقط بل حتى الشعوب الإسلامية تركيا وباكستان وإندونيسيا وماليزيا وغيرهم كل هؤلاء يريدون سلامة الملك عبدالله بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين ومسهل حجهم لبيت الله بالمشاريع العظيمة المتقدمة والموسع عليهم في عمرتهم بالمشاريع الراقية لإسكانهم قرب بيت الله، وصاحب القلب الطيب وماسح دموع الفقراء والمرضى ملك الإنسانية والأب الثاني للتوائم السياميين في العالم وطبيب قلوبهم وقلوب آبائهم ومهندس جامعة العلوم والتكنولوجيا الدولية العالمية رمز إشعاع الحضارة والسلام للعالم.