طبعاً لم ولن نكون دعاة حرب، فالحرب هي الحرب أين كانت والرابح فيها خاسر كبير، فلا رابحين البتة في الحروب، ولهذا فلا نريد ولا نشجّع وجود أيّة توترات تقود المنطقة إلى حرب، كالتي شهدتها بسبب الأفعال غير المسؤولة التي ترتكبها الأنظمة التي لا تهمها مصالح شعوبها، بقدر ما يهمها البقاء أكبر فترة ممكنة في الحكم.
...>>>... |