تبيَّن من خلال نتائج البحث في دورة الانتخابات البلدية الأولى أن الموظفين الحكوميين كانوا أكثر مشاركة في الانتخابات البلدية بنسبة 54% في مقابل مشاركة 41% من موظفي القطاع الخاص، بينما كانت نسبة مشاركة العاطلين 39% وأقل من شارك في العملية الانتخابية (الطلاب) بنسبة بلغت 36%.