المزيف الدولي جاء من يفضح زيفه ويكشف تضليله.
سيعتذر رغمًا عن أنفه على كذبه الصريح.
عازف السمسمية لن تنفعه مراوغاته ومحاولات التذاكي على المجتمع الرياضي، فقد تم ضبطه وإدانته وأصبح الحكم واجب النفاذ.
ناديه تخلى عنه ورفض أن يدفع العقوبة المالية نيابة عنه.
لم يبق زميل لم يطاله شر قلمه وبذاءته.. وعندما وقع في فخ العقوبة قال أنقذوني.
أصبح حد الجلد قريبًا منه عقوبة على كذبه وقدحه في العقائد.
كانت الشخصية الرياضية الكبيرة في قمة الحلم والأناة رغبة في أن يراجع الكذاب نفسه ويعتذر ولكنه كابر وعاند، لذلك باتت العقوبة قريبة منه وسيكون عبرة لغيره.
المستوى والنتيجة أصابته بالمغص بعد نهاية المباراة فخرج مسرعاً خشية مقابلة الجمهور والإعلام.
واصل مشاغباته واستفزازه للاعبين الآخرين فتلقى بصقة بين عينيه. لقد كان في غنى عن ذلك بما يحفظ كرامته.
سيبقى قرار رفض طلب الاستعانة بالحكم الأجنبي وصمة تلاحقهم ودليل إدانة على زعمهم الكاذب.
رفضوا الاستعانة بالحكم الأجنبي لعل الحكم المحلي يحقق لهم ما عجزوا عنه طويلاً.
مرشح النادي الشرقاوي خسر المنافسة بعد أن استعان بالإداري.
الاتصال الهاتفي وقع عليهم كالصاعقة بعدما استغلوا المقاطعة لترويج الكذب والدجل وتضليل الرأي العام.
يرفعون من قدر فريقهم قبل أي مباراة إلى منزلة البرشا، وبعد المباراة وتلقي الخسارة المعتادة ينقلبون عليه إلى درجة تصويره كالمطبعة الصومالي.
منظره وهو يتجول عند بوابات القنوات الفضائية قبل انطلاق البرامج المباشرة يثير الشفقة، حيث ينتظر مرور مسؤول يدعوه للدخول والمشاركة، في أحيان كثيرة يعود إلى منزله بعد منتصف الليل وهو لم يكسب سوى المرمطة وإهانة الانتظار ونظرات العابرين الذين يحمدون الله على نعمة العقل.
انتقال المهاجم سيحقق له مكاسب كثيرة أولها الانعتاق من حالة الحصار التي تحيط به وتضغط عليه نفسيًا.
يتبادلون الاتهامات فيما بينهم فالفئة الأولى تطلق على الثانية لقب (جمهور الدقيقة 37)، فيما ترد الفئة الثانية عليهم بوصفهم (جمهور أبو بيانات).
بعد الاستفتاء الجماهيري لتحديد أقلام المطبلين في النادي الغربي خرجت قائمة جماهيرية بالمطبلين لإدارة النادي العاصمي.
لم يحتج خط الفتنة إلا لاتصال هاتفي واحد ليسقط بكلمة الحق الفنية القاضية.