إن أشرف ما اعتُني به من الكتب على وجه الأرض، كتابُ الله - تعالى - الذي أنزله ليكون هداية ونوراً للناس، وقد كفل له الحفظ إذ قال: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر-9] وذلك يعم في متعلقه صيانتين صيانة من الفقد، فلا شيء من كتاب الله يخشى عليه من الضياع أو التضييع بتاتاً،
|
|
| |
الرياض - خاص بـ «الجزيرة» أبدى عدد من الأكاديميين والأكاديميات بجامعات المملكة تقديرهم للعمل الإسلامي الذي يقوم به مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة خدمة لكتاب الله، ونشراً له في جميع أرجاء المعمورة، وجعله في متناول المسلمين في كل زمان ومكان. جاء ذلك في...>>>... |
|
|