بعد انضمامه لمنتدى ناديه ظهرت ثقافة اللاعب المعتزل الحقيقية ومستواه التعليمي، حيث الأخطاء اللغوية والإملائية والصياغية. اللاعب أراد تذكير المتابعين بحادثة فكتب «تظكرون»..!
بعد أن طاردوا اللاعب الأوروبي على وشم الصليب.. ما رأيهم بالمدرب اليهودي..؟!
المذيع التلفزيوني الرياضي السابق يستحق ما يتعرض له من هجوم محموم في تلك المنتديات بعد شهادة الزور التي أدلى بها يوماً ما.
جماهير النادي الكبير أصبحت تتابع آخر أخبار ناديها عبر صفحة تويتر للمذيع الناجح.
المتحدث الرسمي أكد أن صفقات ناديه لن تعلن إلا بعد كوبا أمريكا ولكنها أعلنت في نفس يوم التصريح مما يؤكّد أنه آخر من يعلم..!
اللاعبون الاحتياط في العاصمة العربية يشاهدون ليلياً في المقاهي وسط رؤوس الشيشة وليات المعسل.
المنسق الإعلامي الجديد كان يرسل رسالته اليومية من منزله رغم أن مهامه تتطلب وجوده في العاصمة العربية.
اللاعب السابق هاجم رئيس ناديه بشكل همجي نيابة عن آخرين طلبوا منه القيام بالدور.
مدير الكرة سيدفع ثمن دخول المنسق في المنظومة غالياً. وقريباً سيكون هنالك أخبار جديدة.
المهاجم يدفع ثمن اختياره الانضمام إلى جبهة الشرفيين المعارضين، حيث أصبح مستقبله في مهب الريح وتجديد عقده كالسراب.
من أسوأ الأمور أن يصبح الدخلاء من صنَّاع القرار..!
ما قاله اللاعب المعتزل من كلام مسيء بحق الشخصية الرياضية المحترمة ليس شيئاً جديداً عليه فتلك أخلاقه التي عرفها عنه الجميع منذ ظهوره.
كانوا يرفضون أرقام الإحصائيات العلمية مطالبين بأخذ الأرقام من المدرجات فهي أصدق حسب زعمهم فجاءت أرقام المدرجات كالصاعقة عليهم.
لم يخرج من النادي بعد انتهاء فترته إلا بعد أن استعاد كل ريال دفعه للنادي.
ورطة النادي ليست بالمبلغ الكبير الذي دفعه في لاعب لا يستحق ولكن في الإصابات المزمنة التي يعاني منها والتي لا تسمح له باللعب سوى مباريات بعدد أصابع اليد الواحدة في الموسم.