خلق الله الإنسان للاجتماع لا للعزلة وللتآلف لا للتنافر، وللتعارف لا للتناكر ليحصل التعاون بين الناس وتتحقق لهم المصالح، والإنسان له عوارض نفسية توجهه في حياته كالحب والبغض والرضا والغضب، فلو سار الإنسان على أن يكاشف كل الناس بكل ما يعرض له من هذه الشؤون في كل وقت وعلى أي حال لاختل الاجتماع ووقع الاختلاف...>>>... |
|
| |
يجيب عنها : معالي الشيخ د.عبدالكريم بن عبدالله الخضير - عضو اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، وعضو هيئة كبار العلماء التدين مع الجهل سائلة تقول إنها تعاني من الوسواس حتى إنها تعيد الصلاة أكثر من مرة وتمكث في دورة المياه لفترة طويلة حتى وصل بها الأمر أنها تقول لا...>>>... |
|
|