قبل سنين كثيرة لم أعد أذكرها لبعدها في أقصى الذاكرة عملت معيداً في كلية الطب في قسم علم وظائف الأعضاء. آنذاك كانت الكلية الناشئة تقدم محاضراتها وتدير أعمالها في فيلا كبيرة مستأجرة من أحد الأثرياء في شارع الوشم، ...>>>...
حينما استقطب مسجد زايد بدولة الإمارات نخبة من القراء، من بينهم سعوديون، ليحيوا شهر رمضان، شعرت بالغيرة. إلا أن هذا الشعور زال عندما قرأت بأنه تم تعيين خمسة مؤذنين جدد للحرمين الشريفين، هم أشرف عفيفي، إياد شكري، ...>>>...
تحدثنا في المقال الماضي عن «جبن الطغاة»، وضربنا مثلاً بصدام حسين وبالقذافي. دعونا نتجاوز القذافي الآن إلى نجله سيف الإسلام الذي جنَّ جنونه، ولمَ لا، وهو الذي عاش سنوات من الخيال الحالم بوراثة حكم أبيه، ثم اكتشف ...>>>...
كانت لدي أسئلة كثيرة ومعلقة عن حال العرب منها: لماذا لا تخاف ولا تهاب إسرائيل الحكام العرب؟ ولماذا تستهين إسرائيل بالجامعة العربيـة وقراراتهـا ونتائجها؟ لماذا لا تقيم الوزن لأي حاكم عربي من دول المواجهة والممانعة؟ ...>>>...
فعلاً ، عجيب..!! نعم، عجيب.. أن طريقاً لا يتجاوز طوله عشرة كيلو مترات لم يتم إنجازه رغم مرور عام ونصف على بدء العمل به!!. الطريق هذا ليس في دولة افريقية، ولا فيما كان يسمى بـ(دول الموز)، ولا حتى في أية دولة منسية، ...>>>...
أسأل الله جلت قدرته في هذه العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك أن يتغمد والدة الأمير خالد بن سلطان الأميرة منيرة بنت عبدالعزيز بن مساعد بواسع رحمته ومغفرته وأن يجعل قبرها روضة من رياض الجنة إنه على كل شيء قدير. ...>>>...
إنه ليحار المرء في كيفية رثاء رجل بقامة الراحل الكبير صاحب السمو الملكي الأمير محمد العبدالله الفيصل بن عبدالعزيز - رحمه الله -.. فالكلمات تقف حيرى في رثاء رجل في قامة الأمير الراحل - تغمده الله بواسع رحمته- فإن ...>>>...
مع ما يعيشه الاقتصاد العالمي من مخاوف كبيرة ومحللين يرون المستقبل للعالم مظلماً وبيد قوية يضع ملك السعودية حجر الأساس لتوسعة الحرم المكي بأربعين مليار ريال ويضرب بعرض الحائط تحليلات المحللين والمتشائمين وذلك لخدمة ...>>>...
مدخل للشاعر عبد الله الصقري - يظل شهر رمضان الكريم طيلة أيامه ولياليه يغمرنا بهذا الفيض الإيماني الغزير والإحساس المتلهف إلى عمل الخير والشوق إلى درجات الجنان ورياض الخلد بنفحاته وتجلياته العظمى. ولعل في هذا الشهر ...>>>...
أثبت القذافي أنه زعيم «غلبان» وعلى قد حاله، ويستحق الشفقة، فهو لا يملك «بوق إعلامي» متخصص يستطيع الدفاع عنه غير حنجرته الذهبية, وطبقة صوته الخشنة، والتي أنصحه في حال قبول جميع الأطراف «الثائرة» أن يتحول إلى مذيع ...>>>...