ما أشد وقع الخبر على نفسي وأنا أقرأ خبر وفاة سادن الأساطير الشعبية الأديب (عبد الكريم الجهيمان) والذي بوفاته فقدنا علماً بارزاً في الأدب والشعر والصحافة وحفظ الموروث، حيث لا يخفى على الجميع البصمة الواضحة التي تركها هذا الرجل متمثلة في الأعمال الموسوعية التي أفنى عمره في جمعها وتأليفها وصياغتها بأسلوبه...>>>... |
|
| |
تتعثر العبارات، ويتلعثم اللسان والقلم عند التحدث عن رجل بمستوى هذا الرائد الفذ المبدع الأستاذ المعلم عبدالكريم الجهيمان، لا سيما لدى من عاصره وتابع خطواته على مدى سنوات طويلة كانت حافلة بالعطاء المتواصل في التعليم والتأسيس الصحفي، والتأليف إلى جانب كتابة المقالات المثيرة والمؤثرة، المفيدة والمعبرة....>>>... |
|
|