تعنى الدول الأصيلة عبر التاريخ بلغتها وتفخر بها وتنشئ من أجلها المناهج والآداب والمعاهد والجامعات وتوزع الجوائز للمبدعين في فنونها وتعتبرها أصلاً أساسياً في بقائها وشموخها، ولذا فهي لغة الخطابات الرسمية والمناهج الدراسية والمظاهر الحضارية. وإنه لمن المؤسف اليوم في الدول العربية التي تملك أفضل لغات الأرض
...>>>... |