الصورة هي الأولى التي ساعدت على تطوير فكرة إمكانية صناعة صورة متحركة من خلال كاميرا الفيلم التي كانت تسبقها الكاميرا الفوتوغرافية التقليدية، تحريك الصورة الخيول في هذه الصورة كان في العام 1878 قبل عشر سنوات تقريباً من صناعة الفيلم الحقيقية التي بدأت من خلال السينما الصامتة.