في الوسط الفني والإعلامي يدور هذه الأيام همس يزداد ارتفاعه حول تسريب أغنية (سحرني) قبل نحو أسبوعين، حيث تشير أصابع الاتهام إلى ماجد المهندس (شخصيا) الذي أراد جس نبض الشارع وإعطاء الأغنية زخماً أكبر ناحية المتابعة.
واطلعت (الجزيرة) على المقطع المسرّب قبل إصدار مكتب ماجد المهندس بيانه الصحافي، عبر مقربين منه حيث كانت عدد الزيارات للمقطع لم تتجاوز العشرات حينها كان عنوانه (بنت الرياض).
وبعدها بعدة أيام صدر عن مدير أعمال ماجد المهندس فايق حسن بيانا صحافيا اتهم خلاله جهة (مجهولة) ولم يتهم أشخاصاً بتسريب الأغنية أثناء عمل الماستر النهائي في تركيا، مضيفا أنهم سيتحققون من هوية الفاعل من خلال الجهات المختصة بالتعاون مع شركة روتانا الشركة المنتجة للألبوم ومقاضاته قانونياً.