يختلط علينا الأمر بين الصاحب والصديق، فالأصحاب كُثر ولكن علينا اختيار الصديق الحسن، لأن عينه عليك وروحه فداك، وهو معك أين كنت، يهتم لشأنك، فيفرح لك ويحزن معك، فاحرص على أن يكون صديقك من صدقك لا من صاحبك. طيبُ الأخوةِ أم خلاقٌ أطيبُ هل كل شيء في الحياةِ مجرّبُ؟
...>>>...
|