عندما بلغني نبأ وفاة الصديق الأديب علي بن صالح السلوك، وجدتني أقول في عفوية ولهف قلبي عليك مرات ومرات متذكراً آثاره الأدبية ومؤلفاته القيمة وإنسانيته الفذة، فقد كان كريماً ونبيلاً صاغ طباعه بوحي من وعيه العميق بدوره كإنسان حباه الله معرفة وأريحية احتل بهما مكانة قل نظيرها في قلوب معارفه وفرض احترامه
...>>>...
|
|
| |
لا أنسى ما كانت جدتي رحمها الله تعالى تمارسه معنا، حينما نتجاوز في سلوكياتنا حداً معيناً في الشقاوة الطفولية، ونثير غضبها.. حيث تخوفنا بذلك الشبح الكبير الذي سيلتهمنا حسب ظننا أو كما هي تشعرنا به تقول: بتجيكم (أم السعف والليف)، وحينها نرتعب خوفاً وجزعاً ..!! و»أم السعف والليف» أو كما تُسمى
...>>>...
|
|
|