لأنه فيما يبدو كان أمراً ضرورياً أن يكون لكل قرية «عبيطها» فقد حظيت قريتنا الصغيرة بنصيبها
آن الأوان إلى الرحيل ولم أعي جودي حنينا يا عيوني وادمعي خطي بدمعك في فؤادي وسطري نثرا لمن
حين تختلي حُلكة الليل بالقمر.. استغلالاً لوحدته «هنا ترتطم بي أحلامي وأتغنى ترهات».. وتظل
أين أنت ؟؟ أجبني.... فلا شيء يوجعني أكثر من غيابك... إذا حضرت.. لا شيء يكسرني أكثر من لمعان