جادتْ عليكِ يدُ الزّمانِ فجودي يا مُقلةً أفْضَتْ لِوَشْكِ جمودِ سُحِّي على قدرِ المُصابِ وساعِفي
... وأنا في أوج التجليات الكتابية مساء الأحد 26-7 وبين منتصف الليل، دخلت على عالم التواصل
قالوا: لقد مات الخويطرُ. قلتُ: لا إنّ الخويطرَ في القلوبِ مُخَلَّدُ ما ماتَ من غمَر الجميعَ
حقيقة قد لا أجد منطلقاً حقيقاً لأبدأ به مقالي هذا ونحن نتحدث هذه الأيام عن فراق أحد أبناء
أما كتاب (وسم على أديم الزمن) للدكتور عبدالعزيز الخويطر: فإن د. عبدالعزيز الخويطر