بالأمس القريب ودعت المملكة رجلاً من أغلى الرجال، وهامة من أعلى الهامات، وأحد رجالاتها الأوفياء،
في رحيل جدتي الغالية (نورة العيد) يكاد القلب ينفطر حزناً كلما تذكرت عينكِ الكحيلة مبسمكِ الحي