إنه صديقنا الوفي محمد هجاد الزهراني، عرفته منذ نصف قرن تقريباً، كان رفيقاً على درب الحياة
غَربَتْ شَمسهُ في السابعِ من رمضان وَ سَنا نُورهِ باقٍ في القلوبِ وَ الوِجدان. الشيخُ الوَقورْ
كثير هم الأشخاص الذين يغادرون دنيانا دون سابق إنذار أو أدنى إخطار، بعضهم يبقى ذكره بعد مماته