جئت حوراءَ كي أشكو ما بي راح عهد الصبا وعهد التصابي جئت خلفي من السنين سراب ورحيل مُطَعَّمٌ
نزال جلست إلى رقعة الشطرنج في كامل زينتها وعنفوانها.. استباحت الغوص في بحر أعماقه.. هو سباح
- للعطرِ ذاكرةٌ لا تموتْ، قالت الريحُ - قلتُ: اكتويتُ - وللبحرِ أسرارهُ الغائباتُ - وقد غبنَ
أول المرتقى: (ليتهم يرون ما أرى، ليس لأنني أمتلك الحقيقة، بل لأنني أرى الأشياء البسيطة جداً
انتفخ الحلم فصدق الأمان من حبك حتى صدّق أنه وقع انفجر الحلم في أحلامٍ نمت عنك ولك وإليك ستكون
كان وجهها شاحباً كأرض هزَّها زلزال عنيف، قد خطّت فيه الدّموع أخاديد من الحزن والألم، وكان
آهٍ .. آهٍ .. لقد جاء موسم آخر للحصاد.. يرفل على ذكرانا ولم يأسوا لحالنا قيس ليلي ولا كثير
صباح خريفي.. تنخفض فيه الحرارة.. يودعنا الصيف.. بما تبقى من ثمار ويمضي.. * * * تزداد سرعة