* واصل الهلال صدارته لمجموعته الآسيوية بسداسية جميلة فاز بها على فريق مومبي الهندي. وعزَّز حظوظه بشكل كبير لبلوغ دور (16) في البطولة.
* * *
* أنقذ النجم المغربي والهداف الكبير عبدالرزاق حمدالله الفريق الاتحادي من تعادل غير عادل أمام فريق القوة الجوية العراقي بتسجيل هدف المباراة الوحيد في الوقت بدل الضائع. وهكذا هم المهاجمون الكبار، يكون حضورهم قوياً في الوقت الصعب.
* * *
* حضور سمو الأمير خالد بن سعد حفل افتتاح ملعب نادي الشباب أسعد كل الرياضيين بمختلف ميولهم كما أسعد الشبابيين لمكانة سمو الأمير في نفوس الجميع، ومحبتهم لسموه. والذي كان رئيساً لنادي الشباب في مراحل متعددة وكثير منها كان صعباً.
* * *
* يتناقل الإعلام الرياضي أخباراً متعددة عن إصابات للاعبي الأهلي وغيابات كثيرة لهؤلاء النجوم المؤثِّرين عن مباراة الهلال القادمة، ولا شك أن مثل هذه الأخبار غير الدقيقة باتت من أساليب الماضي، وليس لها قبول في الحاضر.
* * *
* بدأت الأندية السعودية المشاركة في دوري أبطال آسيا تتأثر بضغط المباريات ومدربيها يشتكون! هذه ضريبة المشاركات الخارجية.
* * *
* لا مجال لمقارنة الحضور الجماهيري في مباريات الاتحاد بجدة بأي حضور آخر لأي فريق، المدرج الاتحادي فارق عن الآخرين بكثير.
* * *
* طبَّق نادي الاتحاد أفضلية إشراك لاعب أجنبي في البطولة الآسيوية وغير مسجل في المسابقات المحلية، ولم تكن مشاركة جوتا مؤثِّرة بشكل جيد أمام القوة الجوية العراقي! وهي تجربة غير مجدية وغير مفيدة فنياً فاللاعب «التاسع» يكون بعيداً عن المشاركات وفاقداً لحساسية المباريات، وللانسجام مع زملائه، فتكون مشاركته على حساب لاعب أجنبي مستمر مع الفريق غير مجدية إطلاقاً.
* * *
* كل السخرية من رأي المحلل التحكيمي محمد فودة بشأن احتساب ضربة جزاء ضد حارس المرمى الذي ضرب زميله لو حدثت داخل الصندوق تعكس مقدار الجهل الذي يعاني منه البعض ممن يجاهرون بجهلهم ويعترضون على آراء الخبراء.