* المراسل في الدوحة ومعلومات التغطية تصله من الرياض.
* * *
* صمتوا صمت القبور على الحركة المشينة من لاعبهم.
* * *
* كان الأكاديمي ثقيلاً محترماً حتى كشف وجهه القبيح المتعصب.
* * *
* أسباب العقوبة كشفت من يزوّد المحرضين بمعلومات ضد الإداريين.
* * *
* بطريقة هوليودية حاول إظهار المراسلين بشكل درامي في كيفية الحصول على المعلومات. في حين تصلهم مغلفة من النادي المفضّل.
* * *
* الحملة التي تم شنها أسقطت الأقنعة وظهرت الوجوه بألوانها الحقيقية والتي لا تختلف عن ألوان النادي المفضّل.
* * *
* القضية الشهيرة فضحت محامي الغفلة، والمدرعمين وراءهم.
* * *
* اضطر «الأدمن» للظهور للعلن باسمه الحقيقي والمشاركة في الحملة الموجهة.
* * *
* الحارس كان يسرِّب المعلومات لمراسلي الغفلة.
* * *
* بحركة إعلامية واحدة ضربهم الإعلامي الكبير فأوجعهم.
* * *
* نجوميته لا تظهر إلا أمام الفرق الصاعدة أو الهابطة.
* * *
* أشاد بمدعي فهم القانون وأكد صحة رؤيته لتفاصيل القضية ومسارها، وجاءت النتائج معاكسة تماماً لما قالوه جميعاً.
* * *
* دوره في السوشال ميديا «شاهد زور» لا أكثر، فأغلب منشوراته وقوفه مع هذا ضد هذا، وهو لا يعرف أي تفاصيل ولا يملك أي معلومة، ولكنه لا يتورع عن تقديم شهاداته الآثمة.
* * *
* ابتعدوا كثيراً في نقدهم للمدير المسؤول وبدأوا يطرقون مجالات وجوانب أخرى شخصية لديه! وهذا من ضعف الحجة، فلو كانوا يملكون حججاً دامغة على سوء العمل لذكروها، ولكنهم لجأوا لأسلوب الضعيف العاجز.
* * *
* حاولوا توريط المترجم ولم ينجحوا، ثم التفتوا للمدير فرسبوا، فكان أقرب مخرج لهم اللجوء للكذب والتضليل.
* * *
* برنامج واحد «يشيلهم ويحطهم»! رغم أن البقية معهم! وهذا يكشف قوة التأثير.
* * *
* زعلهم من البرنامج سببه «ليش تستضيفه يدافع عن نفسه»؟!
* * *
* طريقة السرد المسرحية لا تكفي لإقناع المشاهد! يجب أن يكون هناك معلومات يرتكز عليها «المؤلف المسرحي» عند الحديث عن شخصية اللاعب الطاغية.
* * *
* الحضور مخجل رغم أن التذاكر مجانية.
* * *
* هذه نتائج تجميع الجماهير بالحافلات من الأحياء الشعبية، عندما تتوقف الحافلات يتأثر عدد الحضور.
* * *
* المدرب تهور باستبعاد الحارس المميز نهائياً.
* * *
* العقلاء منهم بدأوا يعيدون النظر في العناصر بعد الخسارة المؤلمة، فواضح لديهم أن هناك من يعطِّل مسيرة الفريق.
* * *
* حتى ولو كان دوره لا يتعدى نشر روح الفكاهة والمرح في المعسكر فهو لا يستحق ما تعرض له من سخرية.
* * *
* من فوائد وجود الأربعيني أنه يشغل مقعداً لو شغله من هو أصغر منه لتغيرت المعادلة.
* * *
* بلبل الأمازون يقنن حضوره، فكلما احتاج إلى إثبات وجوده ظهر نجماً لا يشق له غبار.
* * *
* المدرب يعتمد على جهد اللاعبين والعناصر المميزة في صناعة نتائج تنقذ الفريق، أما دوره الفني فغائب تماماً.
* * *
* لو أنصتوا لمحامي الغفلة لخسروا مباراة خروج المغلوب.