* أسقطه رد الموسيقار من برج المراقبة.
* * *
* اللاعب الأجنبي كتب على نفسه الرحيل، وقطع تذكرة السفر باتجاه واحد.
* * *
* لاعب الصدفة ينطبق عليه كل قول يعني ذلك الذي «مافيه وجهه حياء».
* * *
* المدافع المطرود عرف أن عودته بعد تلك الطردة لا تتم إلا بإساءته للنادي الكبير وممارسة الأسلوب غير اللائق.
* * *
* فشل المهاجم السابق في مساعيه للحصول على منصب في ناديه ومارس كل أنواع التزلف بما في ذلك الإساءة للنادي الكبير ولكن بلا فائدة.
* * *
* مذيع الصدفة جاءه الرد الكافي الشافي.
* * *
* انتهت القصة إلى الحفظ في الأدراج كالعادة، حتى الإفادة كانت مثل ذر الرماد في العيون.
* * *
* لو طبقت عليهم الأنظمة واللوائح بحزم لكان هبوطهم منذ سنوات ولأصبحوا اليوم في عالم النسيان.
* * *
* من المكاسب التي يمكن الخروج بها بعد الهزائم معرفة الأسماء التي لا يمكن الاعتماد عليها في المهمات الصعبة.
* * *
* من يتلقى التهاني والتبريكات والإشادات بعد الانتصارات عليه تقبل النقد والقسوة بعد العثرات.
* * *
* لا يستحق تلك الصورة التي ظهر بها، ففيها ترتسم ملامح خيبة أمل كبرى.
* * *
* من أحضر المدافع الذي لا حاجة للفريق به عليه أن يتحمل نتائج سوء عمله.
* * *
* يستحقون التهنئة فقد تحقق شيء من مخططاتهم بتعثر الفريق الكبير.
* * *
* في بعض المنعطفات المهمة تسقط الأقنعة فتنكشف الوجوه القبيحة.
* * *
* الإدارة القانونية أثبتت في أكثر من حالة فشلها في إيقاف المسيئين والمتطاولين. الجمهور مستاء من الوضع القائم.
* * *
* المعلق الخليجي كشف وجهاً قبيحاً عرفه الخبراء منذ زمن طويل، وتعرف عليه العاطفيون متأخرين.
* * *
* دورهم في المشهد الرياضي كاملاً لا يتعدى أنهم متطفلون.
* * *
* الشيء الذي يجب أن تعرفه جماهير النادي الكبير أن من لا يحب ناديكم حقيقة فسينكشف تمثيله يوماً. فلا تخدعكم الوجوه المزيفة.
* * *
* أصبح تواجدهم في النادي على بعد ختام ثماني مباريات فقط. بعدها مع السلامة.
* * *
* أكثر من لاعب بدأ وكيل أعماله منذ الآن في البحث له عن عروض انتقال. وبعضهم يمكن مشاهدته قريباً في يلو!
* * *
* ربما يأتي يومٌ تكشف فيه أدراج الحفظ وما فيها من ملفات خطيرة.
* * *
* عندما يتولى متدني الوعي والثقافة والعلم مسؤولية برنامج رياضي فطبيعي أن يكون هذا البرنامج مصدر تعصب ومشعلاً للجهل.
* * *
* لم يعد لديه من الصلاحيات سوى مايخص توجيه مدير الحساب الرسمي.
* * *
* حتى سيارته أصبح يوقفها خارج مقر النادي.
* * *
* يعاير اللاعب السابق بالحفر وعندما رد عليه زعل.
* * *
* سيتقدم باعتذار خشية القضية التي سترفع ضده! فهل سيقبل اعتذاره.!؟
* * *
* الجماهير في المدرجات أكثر وعياً من القائمين على بعض البرامج الرياضية.
* * *
* طبيعي أن تكون هذه ردات فعلهم بعد حالة التعنيف التي تعرضوا لها بلا رحمة.
* * *
* المحلل العربي كان موضوعياً ومحايداً عند حضوره، وبعد فترة انقلب حاله بعد أن فهم لعبة الاستمرار في البرنامج. وأصبح يساير القائمين عليه.
* * *
* يتجاهلون مصلحة وسمعة النادي الذي صنعهم ويسيئون له لإرضاء من يظهرهم عبر الشاشة.
* * *
* الشعور بالدونية أمام الفريق الكبير وعدم القدرة على مواجهته ومنافسته بشرف يجعلهم يزعمون أنه يحظى بتفضيل وتمييز.! إن عجزت أن أكون مثلك فسأشوه تميزك.
* * *
* أكثر من مليار ريال تم تسديدها ديوناً عن ناديهم ويزعمون أن هناك نادياً آخر يحظى بتفضيل وتمييز.!
* * *
* لولا التدخلات بالدعم غير العادي الذي ناله وحده فقط دون غيره على جميع الأصعدة في موسم الصراع على الهبوط لأصبح اليوم في عداد الهابطين. ثم يرمون الآخرين بنيل الدعم والتفضيل والتمييز.