* عندما أراد مسيرو نادي الوحدة تطوير حراسة مرمى فريقهم الكروي أبعدوا عبدالقدوس واستعانوا بالعويشير!
* * *
* كثير مما يتم تداوله رياضياً في السوشال ميديا لا يمت مهنياً للإعلام بصلة، حتى ولو كان شكلاً فيه صفات الإعلام، فأهم مرتكز للعمل الإعلامي أن يحقق المحتوى إضافة معرفية أو ترفيهية بأسلوب راقٍ، وهو صناعة لا يجيدها إلا المؤهل علماً وخبرة.
* * *
* الحديث عن فوارق فنية بين الفرق في الدوري غير منطقي؛ فالدوري ما زال في بدايته وهناك الكثير من المتغيِّرات سوف تحدث في الجولات القادمة، وهناك فترة انتقالات شتوية قادمة ستشهد حتماً استقطابات جديدة ربما تغيِّر واقع بعض الفرق رأساً على عقب.
* * *
* التفوق التدريبي الذي يصنعه المدرب الخبير جورجي جيسوس ليس مجرد أفكار فنية يطبِّقها عناصر مميزة داخل الملعب؛ فهناك إعداد بدني على أعلى مستوى ينفذه اللاعبون بتخطيط وإشراف من مساعدي المدرب في الصالة الرياضية، بحيث يتم عمل قياسات معيارية لجهد اللاعبين ومستوى تقدمهم في البناء البدني، وقوة التحمّل، ولا يمكن لأي لاعب أن يشارك ما لم يصل في إعداده للمستوى القياسي المطلوب.
* * *
* مباريات الدور الـ32 لكأس خادم الحرمين الشريفين التي تختتم غداً هي بمثابة مباريات أداء واجب للفرق المشاركة، وسيتأهل لدور الـ16 الفرق المتوقعة دون حدوث أي مفاجآت؛ فمعظم مواجهات هذه المرحلة من طرف واحد.
* * *
* مباريات كرة القدم وإثارتها هي المحتوى الرئيس للبرامج التلفزيونية الرياضية؛ فالأيام التي لا تُقام فيها مباريات تدخل معظم هذه البرامج في أزمة صناعة محتوى! فلا توجد أفكار مبتكرة ولا صناعة احترافية لمحتوى غني ومثير، لذلك تلجأ تلك البرامج لطرح قضايا وموضوعات مكررة ومملة، والتميز يكون لأصحاب المهنية والاحترافية والأفكار الإبداعية، وهم قلة.