* يخوض الهلال اليوم مباراته في الجولة الثانية لبطولة النخبة الآسيوية أمام فريق الشرطة العراقي الذي سبق أن تعادل مع النصر في الجولة الأولى من البطولة، ولن يكون الفريق العراقي منافساً سهلاً للهلال، وسيواجه الزعيم مصاعب كبيرة للوصول إلى شباكه.
* * *
* يتذيل فريق الفتح ترتيب فرق دوري روشن، وبات القلق على مصير الفريق يتصاعد في نفوس محبي النموذجي، فالمركز الأخير لا يليق بهذا الفريق ولم يتعود عليه، وستكون مباراة الفريق المقبلة أمام التعاون على أرضه وبين جماهيره في بريدة، ولن تكون مواجهة سهلة للفتح، ولكنها تشكل تحدياً كبيراً لأبناء الأحساء لتأكيد عدم رضاهم عن الوضع الذي يعيشه فريقهم اليوم.
* * *
* ما حدث بعدم نقل بعض مباريات دوري «يلو» بسبب تطوير العقد مع الناقل الرسمي يعكس قصوراً في المتابعة من قبل اتحاد الكرة، حيث كان يفترض أن تتم الإجراءات قبل انطلاق الموسم، فليس من المقبول أن يتوقف النقل لسبب إجرائي بسيط!
* * *
* هناك اعتقاد خاطئ وجاهل لدى بعض المنتمين للوسط الرياضي وبعض الإعلاميين الرياضيين على وجه الخصوص بأن ضربات الجزاء تحتسب بالمساواة بين الفرق، أو بالمحاصصة! حيث يتساءلون بجهل: لماذا هذا الفريق يحصل على ضربات جزاء أكثر من غيره؟! ولماذا ذاك الفريق لم يحتسب عليه ضربة جزاء منذ أكثر من موسم؟! وكأن ضربات الجزاء هبات أو عطايا يمنحها الحكام ويجب توزيعها بالمساواة بين الفرق!
* * *
* تتنتظر الجماهير الهلالية على أحر من الجمر جهوزية ملعب ناديها (المملكة أرينا) الذي سيخلصها من معاناة الوصول لإستاد الأمير فيصل بن فهد، ومعاناة عدم وجود الخدمات المناسبة، وكذلك وجود مضمار يبعد المسافة بين الميدان الأخضر وأماكن جلوس الجماهير في المدرجات.
* * *
* واجه فريق الشباب إحراجاً كبيراً من الرائد خلال مباراة الفريقين الجولة الماضية بسبب غياب المهاجم الهداف عبدالرزاق حمدالله؛ حيث عانى الفريق من ترجمة سيطرته الميدانية والفرص السهلة التي تهيأت لمهاجميه، إضافة إلى عدم وجود البديل الذي يملك نفس المواصفات التهديفية لحمدالله، وساهم النقص العددي لفريق الرائد في ترجيح كفة الشباب وخروجه فائزاً بصعوبة.