* إنجاز كبير ومهم حققه منتخبنا الوطني للناشئين تحت 17 سنة بتأهله لكأس العالم للناشئين 2025 بالدوحة، للمرة الرابعة في تاريخه، والمرة الأولى منذ عام 1989.
* * *
* المحزن في إنجاز منتخب الناشئين بتأهله لكأس العالم أن كثيراً من السعوديين لم يتابعوا هذا المنجز ولم يشاهدوا هؤلاء الأبطال في مبارياتهم؛ كون البطولة الآسيوية مشفرة عبر ناقل حصري غير سعودي! فيما البطولة مقامة في الطائف وجدة.
* * *
* منشور رئيس الهلال عبر منصة (x) الذي أوضح فيه أحوال فريقه وأكد حرص الإدارة على معالجة الوضع غير المقبول، استقبلته جماهير الهلال بكثير من التقدير، فقد عكس ذلك المنشور عزم الإدارة على إصلاح الخلل، مؤكداً أن عتب الجمهور قد وصل الإدارة وهي تشعر بما يشعر به المشجع بعدم قبول ما يحدث، وكانت لغة ابن نافل راقية وحكيمة وكلماته منتقاة بعناية ومصاغة بذكاء.
* * *
* خسر الرائد مباراته المهمة أمام الخليج، والتي أُقيمت على أرضه وبين جماهيره في بريدة، وكانت جماهير رائد التحدي تمني النفس بتحقيق فوز ينقذ الفريق من خطر الهبوط، ولكن من الواضح أن وضع الفريق أصعب بكثير من أن تنقذه مباريات آخر الموسم.
* * *
* أصبح الوقت بدل الضائع هو الوقت الذهبي لفريق الاتحاد، فكثير من أهداف الانتصارات أو حتى التعادل سجلها مهاجموه في الوقت بدل الضائع! واستطاع جمع (18) نقطة من الوقت بدل الضائع فقط!
* * *
* بالكاد وصل عدد الحضور لمباراة الرائد والخليج المقامة في بريدة (2000) مشجع! رغم أن الفريق مهدد بالهبوط! كان اللاعبون ينتظرون وقفة دعم قوية من جماهيرهم ولكن لم تحدث!
* * *
* جوائز الشهر التي تُقدَّم للاعبين أو المدربين أو اللاعبين الصاعدين أصبحت تعتمد على ما يقدِّمه اللاعب أو المدرب في الجولة الأخيرة من الشهر فقط! دون اعتبار للجولات الثلاث التي قبلها!