* منتخبا المملكة للناشئين والشباب لكرة القدم تأهلاً لنهائيات كأس العالم، وتبقى المنتخب الأول في حالة انتظار، ووضعه في التصفيات صعب للغاية.
* * *
* تجاوز التعاون مباراة الذهاب في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 بفوز مستحق حققه على ملعبه وبين جماهيره على ضيفه الشارقة الإماراتي بهدف دون مقابل، وخطا خطوة مهمة لبلوغ النهائي، ولم يكن الشارقة سهلاً، فقد أتعب التعاون كثيراً، وسيكون في مباراة الإياب على ملعبه وبين جماهيره أكثر صعوبة، وهذا ما يجب على المدرب الوطني القدير محمد العبدلي إعداد العدة له بدقة.
* * *
* تبقى أقل من عشرين يوماً على انطلاق نهائيات بطولة النخبة الآسيوية للأندية، ومن المفترض أن تكون الفرق السعودية الثلاثة المشاركة في مرحلة متقدمة من الجاهزية وعلى أهبة الاستعداد للمشاركة. وتقع على إدارات هذه الأندية ومدربيها في هذه الفترة مسؤولية كبرى في حفظ الفرق من أي مؤثرات قد تظهر وتتسبب في إحداث عراقيل أو عثرات في المرحلة الأهم.
* * *
* في الهلال لن يتحسن الوضع ما لم يغير جيسوس من تفكيره ونهجه الفني، وأسلوبه وطريقته في اللعب. فالمسؤولية التي تقع على عاتق المدرب من أجل إنقاذ الفريق وانتشاله أكبر من أي طرف آخر.
* * *
* هل المباريات المتبقية في الدوري كافية لفريق الرائد لكسب نقاط تنقذه من الهبوط !؟ هذا هو السؤال الذي يجب أن يطرحه الرائديون بينهم، وعلى لاعبيهم، بحيث تكون الإجابة منطقية وخالية من العاطفة.
* * *
* سالم الدوسري كابتن الهلال وقائد الفريق عليه مسؤولية كبيرة في إيقاد شعلة الحماس لدى زملائه، وحثهم على بذل قصارى جهدهم لإعادة الفريق لطريق الانتصارات من جديد؛ فالقائد عليه مسؤوليات كبرى.
* * *
* طبيعي أن يكون الحضور الجماهيري لمباريات الفيحاء هو الأقل بين فرق الدوري وهو يجبر على اللعب خارج أرضه في المباريات التي ينبغي أن تكون على أرضه!