* بات الاتحاد وحيداً في مقدمة الترتيب بلا منافس، وتزاحمت الفرق التي خلفه للمنافسة على المركز الثاني، حيث تقاربت النقاط كثيراً بين الهلال والنصر وخلفهما الأهلي والقادسية.
* * *
* خسارة القادسية من الفيحاء صاحب المركز (12) في سلم الترتيب أطاحت بالفريق إلى المركز الخامس، بعد أن كان الثاني في جولات ماضية، الفريق القدساوي مع قرب نهاية الدوري بدأت نتائجه تتجه نحو الانحدار.
* * *
* المسافة بين التعاون والرائد أصبحت من البعد الذي لا يتيح لأي منهما رؤية الآخر؛ فالتعاون اقترب من بطولة قارة آسيا، والرائد في طريقه إلى دوري يلو!
* * *
* المدرب الوطني الكابتن سلطان خميس حقق إنجازاً كبيراً بقيادته فريق الأنوار من حوطة بني تميم للصعود إلى دوري الدرجة الأولى (يلو)، واستطاع بجهود اللاعبين والإدارة التفوق على فرق أخرى يقودها مدربون غير سعوديين برواتب عالية، وأكد هذا الإنجاز حسن التخطيط واتخاذ القرار لدى إدارة النادي.
* * *
* نقل كثير من مباريات فريق الفيحاء المقررة على أرضه في المجمعة إلى بريدة تحت ذريعة الاستفادة من الحضور الجماهيري للمباريات الكبرى! وكانت النتيجة أن الفيحاء تذيَّل ترتيب الأندية في عدد الحضور الجماهيري! فلو أُقيمت مباريات الفريق في المجمعة لتحسَّن حال الحضور الجماهيري.
* * *
* رؤساء روابط المشجعين يجب أن يكون لهم مرجعية تحاسبهم على خروجهم عن النصوص، ويجب أن يوقّعوا على تعهدات بتحمّلهم مسؤولية أي انفلات في المدرج.