|
ولطلبة عرعر مشاركاتهم الدافئة بهذه المناسبة الغالية:
نسأل الله أن يحفظ خادم الحرمين لأبنائه الطلاب ويجعله ذخراً للوطن
|
كان للطلبة بعرعر مشاركاتهم الدافئة بمناسبة مرور 20 عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم.. فهكذا جاءت أحاسيسهم معبرة عن نفوس صافية ونقية:
* محمد بن هايل الشعلان من مدرسة الإمام أبي حنيفة المتوسطة قال: لا تكاد ترى أي مجال من المجالات سواء في التعليم أو في غيره في هذه البلاد إلا وتجد بصمة خادم الحرمين الشريفين واضحة عليه ويشهد على ذلك ما نراه ونلمسه في حياتنا اليومية منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم ومملكتنا الحبيبة تتطور وتزدهر يوماً بعد يوم حتى أصبحنا نعيش في رغد من العيش في هذا العصر الذهبي الذي نعيشه الآن. أبقاك الله يا خادم الحرمين ذخراً لأبنائك الطلاب ولهذا البلد المعطاء.
* ياسر موفق الزارع من مدرسة الإمام أبي حنيفة المتوسطة قال: عندما تسلم خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في هذا البلد الكريم كان جل اهتمامه حفظه الله منصباً على الاهتمام بكتاب الله والعناية بالحرمين الشريفين فكان ذلك المشروع الجبار من توسعة للحرمين الشريفين وإنشاء دار لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة والعناية بإعمار المساجد في جميع أنحاء المعمورة ثم كان اهتمامه رعاه الله بعد هذه الإنجازات العظيمة شاملاً لجميع قطاعات الدولة الأخرى وفي جميع أنحاء البلاد فقد عاشت بلادنا نهضة حضارية في جميع الميادين وكان له دور بارز حفظه الله في التعليم حيث كان أول وزير للمعارف عند إنشاء الوزارة عام 1373ه وقد شهد التعليم منذ ذلك التاريخ تطوراً ملحوظاً حتى وصل إلى هذا الازدهار الذي نعيشه كطلبة في مدارس التعليم العام في عهده حفظه الله وفي ظل جهوده ودعمه للتعليم رعاه الله.
ندعو الله أن يحفظه لأبنائه الطلاب ويجعله ذخراً لنا في هذا الوطن الغالي.
* ثامر خلف الرويلي كلية إعداد المعلمين بعرعر قال: بمناسبة مرور عشرين عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز حفظه الله مقاليد الحكم في بلادنا الغالية ونحن نعيش في عهده أيده الله الأمن والأمان والعيش الرغيد تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله كما لا يفوتني وبعجالة أن أتطرق لبعض هذه الإنجازات التي تحققت في عهده الميمون من خدمات جليلة منها توسعة الحرمين الشريفين وتطور التعليم في بلادنا وهو أول وزير للمعارف وتطور الصناعة والزراعة والصحة والطرق والخدمات البلدية في كل منطقة من مناطق بلادنا وفي عهده تطورت المملكة تطوراً عظيماً مما جعلها في مصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات.
وفي الختام أرجو من الله العلي القدير أن يمد بعمر مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله جميعاً وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والرخاء والاستقرار.
* فهد بن عبدالله الصالح من مدرسة الإمام أبي حنيفة المتوسطة بعرعر قال: بمناسبة مرور عشرين عاماً على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين أمور هذه البلاد الطاهرة ونحن في أمن وأمان وبما أن مولاي خادم الحرمين الشريفين كان أول وزير للمعارف وهو يهتم بالعلم والعلماء ووالدنا خادم الحرمين الشريفين هو من جعلنا في مصاف الدول المتقدمة في كل المجالات التعليمية والصحية والصناعية والتجارية كما لا يفوتني الإشادة بما قام به فهد الخير والأمن والسلام في الحرمين الشريفين كما أنه أيده الله يهتم بعلماء الشريعة والأدباء والمفكرين.
إنها عشرون عاماً مضت بالتطور والأمن والرخاء وأن هذه المناسبة عزيزة على قلوب جميع أبنائك الطلاب في هذه البلاد الطاهرة في عهدكم الميمون ولا يفوتني أن أرفع يدي بالدعاء لكم يا مولاي أن يحفظكم الله لنا وللمسلمين جميعاً وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
* فيصل بن عبدالله القاران من مدرسة أبي حنيفة المتوسطة بعرعر قال: إن مناسبة مرور عشرين عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم في هذه البلاد لها أهمية بالغة لدى الشعب في هذه المملكة المباركة وأن خادم الحرمين الشريفين حفظه الله تربى في مدرسة الملك عبدالعزيز مؤسس هذه البلاد الطيبة طيب الله ثراه. فبدت عليه ملامح النجابة مبكراً لاهتمامه بمجالس العلم والعلماء والتي أبرزها مجلس والده الذي يرتاده علماء الشريعة ورجال السياسة وشيوخ القبائل فقد أكسبه ذلك خبرة واسعة بمعرفة طبيعة المجتمع كما تميز حفظه الله منذ سن الشباب بالحكمة والذكاء والصبر والتفاني في أداء رسالة الشرع الحنيف.
والإنجازات التي تحققت في عهده حفظه الله كثيرة ويصعب حصرها في مثل هذه العجالة سواء في مجال التعليم أو رفع مستوى المعيشة وتوفير سبل الراحة للمواطنين أو شق الطرق وتيسير المواصلات وتعتبر مشروعات التوسعة التي شهدتها ساحات وأروقة الحرمين الشريفين خلال فترة تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود الحكم في البلاد هي الأكبر والأضخم على مر التاريخ لأنها تجاوزت الحرمين إلى المناطق المحيطة بهما.
* عبدالمجيد صالح المحيميد من متوسطة الإمام أبي حنيفة النعمان بعرعر جاءت مشاركته في شكل رسالة كالآتي:
الوالد الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد..
والدي يسرني وأنا واحد من أبنائكم الطلاب، رفع خالص المحبة والولاء والإخلاص بمناسبة مرور عشرين عاماً على توليك مقاليد الحكم.
والدي نحن الطلاب نحبكم وشعورنا بالحب لكم يختلف إنه حب التقدير والقربى، من طالب العلم، لأول وزير للمعارف، وضع الأساس المتين للتعليم في المملكة العربية السعودية وطني الغالي ورعى غراس العلم حتى أصبحت جامعات ثمان.
الوالد الباني لا نستطيع رد الجميل إلا برفع الأكف إلى السماء بأن يجزيك رب السماء خير الجزاء في الدنيا والآخرة إنه سميع مجيب.
|
|
|