إن المملكة العربية السعودية التي شرَّفها الله بخدمة الوافدين لها والمقيمين بها يسرها أن ترى حجاج بيت الله الحرام يؤدون الفريضة في سهولة ويسر، وإننا نحمد الله الذي أكرمنا بخدمة الحرمين الشريفين وخدمة ضيوفه، ولقد حرصنا على ترجمة ذلك بمشروعات متعددة في الطرق والأنفاق والجسور والخدمات الصحية والموانىء والاتصالات، ودعمنا أجهزة الأمن بمختلف قطاعاته لتأمين السلامة والأمان، وهذا نعتبره جزءاً من واجبنا تجاه إخواننا الحجاج.
فهد بن عبدالعزيز
10/12/1402هـ
|